يحكي ان قيس حبيب ليلى اشتد بة عشقها لدرجة تغيرت بها ملامحه
و سائت صحتة و خرج ذاهلا لا يدرى هائما علي و جهة فالطرقات
حتي مرت بة ليلى نفسها
فقالت ما ذا بك : فقال لها دعينى فإنى مشغول بليلي عنكى ! ،
الي ذلك الحد يندمج الشاعر فاحاسيسة حتي يحب من اجل الحب نفسة ،
لاجل ذلك خلدت اشعارهم لانها كانت حقيقية .. بالفعل !
ابيات شعر عن الحب ,
ابيات شعر قيس بن ملوح المجنون
بيت شعر عن الحب
- مجنون ليلى
- اشعار قيس
- شعر قيس
- ابيات شعر عن الحب
- أبيات شعرغيس لليلي عندماكانت عروس
- ابيات شعر جميله للشاعر قيس
- ابيات شعر عنليلى
- أشعار قيس
- ابيات شعر من قصائد قيس
- ابيات شعرية عن ليلى