الرومانسية بشكل غير معتاد في شكلها الاسلامي الحب ليست له شريعة خاصة او دين
الحب منبعه القلب كان نبينا محمد صلي الله عليه وسلم يحب السيدة خديجة ومن بعده
عائشة رضيا الله
عنهما حبا كبيرا ولقد حزن علي فراق خديجة وفي حادثة الافك للسيدة عائشة وايضا كان
علي ابن ابي طالب
يحب فاطمة ابنة الرسول صلي الله عليه وسلم لان الحب مصدر وكيان العلاقات الانسانية الرومانسية
مشاعر كبيرة
تفيض بالحب لتقوية الروابط الزوجية تكمن بداخلها التضحية والتعاون والتالف والرحمة والمودة والسكينة
كما ذكرها الله تعالي في كتابه الحنيف فليكتب الله في نصيبنا من نحب ولا يذيقنا
مرارة فراق الاحبة