مهما تكلمنا عن الاب فلن نستطيع ان نوفيه ربع حقه علينا لان الاب هو السند
الحقيقي الذي بفقدانه نشعر مدى صعوبه الحياه والخطوات التي نقوم بها لفقدانه
يشعر فيها الانسان ب انحناء الظهر وانه اصبح في الحياه بلا سنه او معين او
شخص
يقدم له الدعم مثلما كان يقدمه له الاب فقد يشعر الانسان في وقته وجهده ان
بعض
اراء الذي يقولها له تحكم ما في حياته ولكن عندما تتبعها تجدها في صالح وانه
كان
يتحدث مع الابناء طول الوقت ومنطق المصلحه والفائده له كل شيء قابل للتعاون ولكن
فقدان الاب لا يمكن تعويضه مهما توجد في حياه الانسان كثيرين في وجود الاب لا
يعوض
عنه اي شخص اخر مهما كانت درجه قرابته من الانسان ويبقى فقدان الاب هو الذكر
الاسواق في حياتنا جميعا فقدانه نفتقد للمعين والداعم والمشجع