ستات كتير بيبقى عندهم ضعف التبويض ده و هما ميعرفوش
إليكم في مقالي هذا تجربتي مع ضعف التبويض، وضعف التبويض
يؤدي إلى قلة الخصوبة وتأخر الحمل لدى السيدات، وهو يعني أن
البويضة لم تنضج تماماً قبل أن تتحرر من المبيض أو أن المبيض
ينتج بويضة منخفضة الجود، نتيجةً لذلك يتم إفراز كمية أقل من
هرمون البروجسترون خلال فترة الحيض.
التجربة الأولى: “كنت أعاني من ضعف التبويض بسبب تكيس المبايض،
واستخدمت الكلوميد ولم يأتِ بنتيجة، ثم استخدمت معه إبر تنشيط لمدة شهرين،
وبعد حدث حمل، أما بالنسبة للعلاجات الطبيعية فعصير الأناناس والمريمية
ممتازين جدًا لتنشيط التبويض. المريمية يتم شربها منقوعة في الماء بدءًا من
أول يوم في الدورة الشهرية وإلى اليوم الثاني عشر”. التجربة الثانية: “تكيس
المبايض وضعف التبويض بشكل عام لا يؤديان إلى منع الحمل تمامًا، بالعلاج
البسيط كل شيء سيكون بخير، ضعف التبويض يحتاج فقط إلى وقت وصبر،
عن تجربتي الشخصية أنا انتظرت حوالي 4 سنوات حتى حدث الحمل، ولكن
ليس شرطًا هذه المدة، بعض النساء ممن أعرف حملن في فترة اقل
التجربتي الضعف تبويض
- سلس